ذكريات
الأسم : الحب الطفولي
الجزء .... الثاني
000000000000000000000000000000000000000000000
وكنا حاجزين لوج فى سينما الحمراء..... وكانت أوقات السينما في تلك الفتر ه تتوزع على3 حفلات من 3 الى 6 ....... من 6 الى 9 ...... ومن 9 الى 12 .....ويوم الجمعه هناك حفله اضافيه صباحيه من 9 الى 12 ...... الحفله الصباحيه يوم الجمعه..... بالأضافه حفله من 3 الى 6 في الأيام العاديه ..... كانت للشباب الصغار والاطفال...... أما حفلة من 9 ال 12 فقد كانت للرجال والشباب الكبار ..... أما الحفله الي كنا أحنا حاجزين لها فكانت للشباب الذين هم في نفس السن مالنا..... وأكبر شويه وللعائلات أيضاً ..... وطبعاً وبدون شك للحبيبه ..... والحضور كان يزيد في يوم الخميس....... عنه في الأيام الاخرى وذلك لأنه يوم العطله الأسبوعيه الوحيد ..... ولم توجد هنا ك شاليهات..... أومجمعات كبيره.... ولا مطاعم راقيه... أوقهاوي يذهب اليها الناس في العطل...... بأ ختصار لايوجد الى السينما ....وبعض الأماكن التي سنذكرها في ذكريات اخرى....... أهي الأماكن الي كانت الناس تروح لها في تلك الايام .... وكانت النا س تنتظر الدخول وهم خارج السينما لحين خروج الجمهور من الحفله السابقه وهكذا..... يعني بالكويتي لازم تشوف أي شخص تبيه في فترة الدخول والخروج لأي من حفلات السينما المختلفه ..... والفيلم يغير كل أسبوع وأذا أعجب فيه الناس.... يمدد لآسبوع ثاني ويكتبون وبنجاح كبير وهكذا.... هذا السرد مهم علشان نفهم الذكرى الي بين أيدينا...... مثل ماقلت حجزنا لوج أنا والشباب لحفله الحبيبه.... وكناصغار على ذلك بس مثل ما يقول المثل - مع الخيل يا شقراء -أنتظرنا خروج الحفله التي قبلنا..... وطبعاً شفنا الداش والطالع والعيون شغاله من الجنسين...... الخز كان سمة تلك الفتره ولابد أنك تعرف لغة العيون علشان تفهم المغزى..... ما اطول عليكم دخلنا داخل السينما .... أفترينا على كل ارجائها .......لنعرف من الموجود والمفقود..... وكنا أخر ناس ندخل...... كالعاده الى داخل السينما لمشاهدة العرض ..... جلسنا باللوج ....... وكان اللوج الملاصق لنا فيه بنات حلوين وأبتدئ .......والدعايات شغاله قبل الفيلم وبعد فتره دخل اللوج الملاصق لنا من الجهه الأخرى أيضاً مجموعة بنات أخرى لا نراهم للظلمه ..... واصبحنا طب وتخير .......وكالعاده أخذنا نسترق النظر في البنات من الجهتين...... وبعد فتره قال لي أحد أصحابي هذول فلانات في هاللوج هذا...... ماشاء الله على صاحبي يعرف الناس كلها ....... وهذه فلانه مع الفلانات في اللوج الاخر...... الفلانه الي تكلم عنها كانت أهي حرف الميم .... القلب أخذت دقاته تتسارع ....ونسيت روحي والفيلم ....وبديت ألفت الانتباه لي منها ...... ولكن الظلمه والفيلم شغال ....والبنات في حالهم لم تنفع المحاوله ....نسيت حتي متابعة الفيلم المعروض.....و مابين الظلمه والنور الذي يصدر من الشاشه بين الحين والاخر ...... أتلفت عليها وأحاول ان أتمتع بالنظر.... والقلب دقاته غير وعقلي وشعوري غير ....البنت الصبيك.... كبرت... وأحلوت... واصبحت أنثي جميله ...لاأستطع أبعاد عيني عنها ..... وبين أنا على هذه الحال...... فكرت أن لايعرف أحد من الشباب قصتي معها فقررت أن أركد....... وبعد ذلك حاولت النزول بسرعه قبل وقت الاستراحه وأضاءة الانوار ...... حتى لاتراني وتسلم علي وأنا أمام الشباب ..... حتى لايفهم الشباب أى شئ...... وحان وقت الاستراحه ......ونزلت الى الصاله الخارجيه بسرعه .... وانتظرت نزولها فلم تنزل...... وأنا اترقب وانتظر.... خلصت الاستراحه... لم تنزل قلت حق الشباب أنا بروح تكرمون الحمام .... طبعاً هذه خطه علشان أنتظر أكثر.... لأن بعض البنات ما ينزلون وقت الاستراحه لشراء الحاجات وأنما بعد أنتهاء الاستراحه وذلك لتفادي الزحمه وعلشان يميزون نفسهم ..... المهم دخلت الناس كلها الى الفيلم للمتابعه..... وأنتظرت أنا بالخارج....... وشعور الترقب والخوف وتجميع وأستحضار الكلام الذي سيقال لها...... وبينما أنا على هذه الحاله من التفكير....... أذا بميم قادمه نحوي بعد خروجها لشراء المرطبات والبوب كورن...... فحاولت أن أجعل الأمر كأنه صدفه - الناس كلها داخل الفيلم - أي صدفه.... طبعاً كنت أحس كأنها تدرى أني قاعد انطرها .......وأهيه طبعاً ما تدري بس شعور الخوف والرهبه والأرتباك يخليك تتخيل هذا...... وبعد كل هذا الأنتظار والخطه الجهنميه .... كل الي سويته أني سلمت عليها..... وردت علي السلام وهي مستانسه أنها شافتني.... ولهانه علي ودها تتكلم معاي..... من زمان الطفوله ما شافتني......وارى فيها نظرات الحنان والوله وماأستطيع أسميه الأن حب ......بس في تلك الفتره كنت أسميه حب....... وأنا من الرهبه والجهاله ......ما قلت ألا سؤال واحد شلونكم...... وأنا الي ماشي بسرعه عنها وداخل السينما ..... والبطل المغوار على باله أنه حقق الأنتصار وأدى الواجب تجاه محبوبته ..... أستمر الحال على هذا المنوال وطبعاً أنا الحب العذري هذا ...مو مخليني أرتاح وماني عارف كيف أنهيه....طبعاً البنت ملت من صغر عقلي.... سلام واسئله مثل وجهي..... ما اكو فايده قمت احس أنها تعاملني مع الأيام كأخ وليس كحبيب...... مرت الايام...... وبعد فتره ليست بطويله .......سمعت الخبر المفجع أن -ميم - مخطوبه كان عمرها 17 سنه في تلك الفتره..... ولحد الأن ما خلصت الثانويه....... وبعدها بسنه طبعاً بعد ما خلصت الثانويه تم الزواج.......... وأنا حتى الان......... لم أفاتحها بحبي القديم لها وكأن المفروض منها أنها أهي الي لازم تفاتحني بالحب........ وتسوي كل شئ طبعاً لازم لذلك ...... أخوكم بعد هذا كله زعلان ويلوم الكون كله على الذي صار له ماأكو نوم .... ....حزن ....وبكاء.... الخ.... وأسأل نفسي الأن ويناك كل هالفتره ما تحركت لما وقع الفاس بالرأس تحركت......... وينك نايم ما فا تحتها ...... كل هذه الأسئله وأكثر كانت في بالي
بعد فتره طويله جداً ألتقينا وبالتحديد في فترة الغزو.... أهي عندها ما شاء الله 6 شبا ب وصبيا وأنا عندي 4 وتبادلنا الذكريات السابقه وقالت لي فلان ..... تتذكر أيام أعياد الميلاد لما كنا صغار ......والدنيا كانت حلوه وسهله ..... ماأكو مشاكل ولا هموم ......في تلك الفتره أنا فعلاً كنت أحبك وايد وايد ...... وحتى يوم كبرنا شوي كانت لي مشاعر حلوه تجاهك تذكر يوم كنا في القاهره يوم زرتنا علشان تعطي خالتك مكتوب من أمك..... وزرتنا وتغديت عندنا بالفيلا الي مأجرينها.....تذكر أني أنا طلعت معاك نأجر قوري ونتمشى تمنيت أنك تصارحني بشئ عن الماضي وله تفاتحني بشء .... لكنك سولفت وحسستني أني واحده عزيزه مثل خواتك........ ما قلت لي أي شئ عن الحب القديم ..... ولكن النصيب وقالتها بحسره أنا تزوجت صغيره وراحت الايام ...... ورديت عليها بأن أنا أيضاً كان عندي نفس الشعور........ بس ما كنت أعرف شلون أعبر عنه في تلك الفتره........و قلت لها المهم أنتي شلونك ألحين ..... قالت مثل منت شايف ..... عايشه والحمد لله ...... مشيت عنها وأنا أقول في نفسي نصيب نعم ......بش هم صغر سن و عقل وقل خبره وفهم قاصر في العلاقات الأنسانيه منا أحنا الأثنين .... ومضى كلاً منا في طريقه وحياته ....... وشوفوا شلون أشياء بسيطه ....عدم القدره على الافصاح عن المشاعر وجهل في العلاقات الانسانيه فرقت بين حبيبين.......................أنتهت.......... قصة الحب الاول =ميم=العزيزه
000000000000000000000000000000000000000000000
بعد هذه القصه ..... وعلى ضوء الأحداث الراهنه في لبنان ..... راح تكون الذكرى القادمه..... أسمها = مدرسه الحب لبنان
وراح أترك الفتره ما بين 2ال 3 أيام للتعليق على حسب أقتراحاتكم
وما راح أتقيد بالترتيب في الذكريات على حسب الترتيب الزمني الذي عشته....... وأنما سأختار مراحل مختلفه من عمري .....وسأحاول الكتابه عنها
أرجو أن تكون هذه الذكرى عبرى لنا ونستفيد منها
لقد حصل خطأ كنت اريد حفض المقال للمراجعه والتعديل فلمست زر النشر بالغلط أرجو المعذره وقرأه النسخه المعدله
وحتى نلقاكم أنتو... والكويت... والفلانات...كلكم حبي الاول والأخير
هناك ٢٥ تعليقًا:
كويت ؟؟؟
جم عمرك؟؟؟؟؟؟؟
فري كويت!؛
بالضبط جم عمرك و بالغزو عندك 4
و إلا أنا فاهمة غلظ
و ممكن سؤال ثاني؟
أدري لقافة شوية بس ما سألتها يوم صرحت بحبها لك إذا إهيا مستانسة ويا ريلها و إلا لأ ، مجرد مناقشة هالموضوع معناها ما نسيتك ولا لحظة بعد هالسنين كلها
كيتي
لالالالالالا..... حرام عليك.... حرف الميم مو يرعه .... بس الناس بالغزو تلاحمت ....وكنت احاول اساعدها.... وامر عليها أنا واختي للمساعده....لأن اهلها وزوجها كانوا بره الكويت
فلذلك أذكرت الموضوع وضحكنا عليه وايد
00000000000000000000000000000000000
لوير
فوق العشرين
وله ........تعش
00000000000000000000000000000000000
ريما
كم سنه ....... فوق العشرين
أنتي ولوير
ليش تبون تعرفون العمر
عمر العقل ....أهم من عمر الانسان
وريما
مستانسه مع زوجها لأنه اختيارها... بس مو ووااوو
لأنه أذاها بس صابره
00000000000000000000000000000000000
كيتي
مره ثانيه
شعور عدم الكلام والرهبه وشرح الشعور للاخر يبيله شجاعه وقدره وفن ومهاره ... مساحة الحريه والأختلاط ما كانت موجوده في المجتمع الكويتي....بل على العكس كان المجتمعالكويتي مجتمع محافظ
فكيف تصير لك خبره في هذه الامور من غير ممارسه
حسافه على سينما الحمراء اللى هدموها
ذكرتنى باللى مضى والأيام الحلوه
يالله ماحب النهايات الحزينة
وايد تنرفزني سالفة ان واحد يحب وحده او معجب فيها ويسكت ,,الحب الصح ما ايي وايد بحياتنا فحلو نتمسك فيه
بس جنها "ميم" مو مرتاحه مع ريلها هذا اللي حسيته @@
وصاجة kitty
يرعه ه ه ه ماشالله عليها
ماشالله ماهقيت عندك عيال
الله يخليهم لك انشالله
وما الومك على انك ما تكلمت حزة الحزة الواحد يحس انه موعارف يقول كلمتين على بعض خاصة بهالعمر اللي كنتوا في
جاي حليب
صج كلامك حسافه على كل ذكرى قديمه
===================================
سول فويس ميسيو
حتى ولو كانت حزينه بس كانت درس قوي لى تعلمت منه أشياء كثيره أستفدت منها لاحقاً وما يدري الأنسان وين الخيره
أنا موساكت أنا حاولت بس اللقاءات كانت متبعده والحب كان طفولي وما كانت لدي الخبره الكافيه في هذه المواضيع وهذا كان أول حب وأنتي تحكمين الأن بعقلك وتفكيرك الحالي غير عن عقلي وبساطة تفكيري في ذلك الوقت
لالالالالالا زلت أصر على أنها مو يرعه بل خجوله جداً
نعم أهي مو مرتاحه بس مو معنى هذا أنها كانت سترتاح معي
قلبي عوّرني لما قريتها
و صج يقولون قلها قبل أن يفوت الزمن و تندم طول عمرك أنك لم تقلها ... ـ
بس عالعموم .. لو ما صار اللي صار جان ما تعلمت درس، و ما كانت عندك ذكرى ترجع إليها في كل حين! و ياله من درس صعب الصراحة!
بس هم اوافق على ان "عسى أن تكرهوا شيئاَ فهو خير لكم"
:)
صج حسافة على السينما الحمرا
فري
انت شكلك ما عشت تجارب وايد من هالنوع من العلاقات
بدليل انه السالفه مازالت مأثره فيك
اهم شي انه انت الحين تعلم اولادك
انهم ما يخافون من التصريح بمشاعرهم علشان ما يندمون بالمستقبل
و لا تتحسر
لانه بالفعل كل شي خيره
بتر فلاي
سلامة قلبك ... الذكريات هي للتذكر والتفكر ...والأ ستفاده من هذه الدروس ...ومحاولة تعديل طريقك في الحياة الى الافضل
وأييدك تماماً ...وأقول... وعسى أن تكرهو شئ وهو خير لكم ... وعسى أن تحبوا شئ وهو شراً لكم
00000000000000000000000000000000000
ولد شويخ
نعم .... الذكريات حلوه
00000000000000000000000000000000000
نيله
بل على العكس ...عندي حصيله كبيره وكثيره... من التجارب والعلاقات الأنسانيه الجميله... منها السعيده ومنها الحزينه
التأثر الواضح في الكتابه... يعبر عن الأمانه ...والدقه في نقل المعلومه من عقلي وقلبي ........لكم
نعم ... علموا اولادكم حرية التعبير عن المشاعر والأحاسيس التي يشعرون بها حتى ولو كانت سخيفه وبسيطه
والانسان خلق له أذنيين... وفم واحد ...لحكمه أرد منها الخلق أن نسمع أكثر من أن نتكلم
تويتي
والله يخلي لك أعيالك بعد
بس المعلومات عن العيال ...وعددهم وقت الغزو أيضاً ....وبعض المعلومات الخاصه فيني ....والتي منها ممكن تنكشف أو يستدل بها علي .... فيها بعض التغير والتعديل
الخوف مو من أن تنكشف شخصيتي ....المهم الناس المذكورين في الذكريات ما ينعرفون.... بعد ما يتم التعرف علي لاسمح الله.... ولذلك قررت أن أغير بعض المعلومات التي لاتؤثر على حقيقة الذكرى وتمنع من يريد معرفه من أنا....وبعدين لو تعرفوني ماأقدر أن أكون بهذه الصراحه
وهذه معلومه للجميع
وشكراً
أنا بالغلط علقت في البوست اللى قبله
يعنى في النهاية طلع حب ولكن بس بالعيون
على فكرة بعد لقاء السينما تسارعت الأحداث وضيعت. كان المفروض تكتب هذه الذكرى في أكثر من جزئين حتى نعيش الأحداث معاك. بصراحة لقاء الغزو كان قوى وترى أكثر الناس قالوا اللى في قلبهم من مشاعر في هذه الفترة
اشمعنى ركزت على لقاء السينما وتركت باقي اللقاءات. شنو صار بلقاء القاهرة؟ أتمنى في الذكريات المقبلة أن ما تبخل علينا بالسرد ترى أنا أحب التفاصيل وايد بس عاد مو التفاصيل اللى راح تبين شخصيتك. بس علشان ما تقطع علينا حبل الذكريات
ذكرتنا باستراحة الحمراء وهذاك الدرج الرخام. أنا كنت كل ما أروح أخاف أطيح فيه لأن مافي درابزين عالي كله رخام في رخام. وأخوانا السوريين ما أدري الفلسطينيين اللى كانوا يبيعون النفيش
شكل موضوعك القادم شيق، نحن بالانتظار
بالنسبة للنيك نيم، تعرضت لانتقادات من الأهل بضرورة اختيار اسم يتماشى مع نوع الكتابات ففعلت. ما قلت لى اشرايك النيك نيم الأولى ولا الجديد أحلى؟
العين الساهره
أولاً مبروك الأسم الجديد
ثانياً لاتخافين عدلتها لك
ثالثاً كلامك مليون مره عدل نعم حسيت أني ما أعطيت المرحله بعد لقاء السينما حقه وذلك لرغبتي بنزول الجزء الثاني بسرعه والسبب الاخر هو الرغبه في عدم الأطاله
ولكن سأذكر بعض المعلومات المفيده التي تساعد على الفهم أكثر
مثل ما قلت في الجزء الاول أنها أكبرت قبلي بفتره وكان أصحابها بنات خالها وعمها وصديقاتهم يكبرونها 4الى5 سنوات مما جعلها تكبر و تنضج بسرعه وتصبح أكثر مني خبرة و تصرف وعقل ولما تكررت اللقائات المتباعده كانت شويه شويه تكتشف الفرق الذي بيننا وأنا أحس بذلك ايضاً
ولما كانت سفرة القاهره لقائي معها كان يعكس هذه الحاله مما جعل الحواجز لي بالمصارحه أكبر ولذلك حتى وأن خلونا مع بعض في نزهة بالقواري لفتره كانت أطول وأكثر حريه من لقائات السينما التي دوماً تكون بحضور اخرين كانت القدره على الكلام والمكاشفه وأخبارها بما أشعر يصتدم بهذه الحقيقه وكان خوفي بانها تغيرت يمنعني من المصارحه وكان شعوري بأنها تعاملني كأخ سائد على تفكيري ولم أفهم طلبها بأن نذهب في هذه النزهه على انهو طلب لفتح القلوب
وكان الخوف من كلمة لا هو الغالب على عقلي لذلك كله لم أفاتحها بحبي وبعد هذه المرحله بفترة قصيره علمت أنها تحب شخصاً ولاألومها لذلك لأني لست جاهزاً لمثل هذا الأمر وعقلها تكلم معها بدلاً من قلبها أختارت هذا الطريق وأنتهي الأمر بالخطبه والزواج لاحقاً
بعد هذه المعلومات أعتقد وضحت الصوره التي بترت بالأختصار والسرعه و
الله يعطيك العافيه اخوي خوش ذكريات طال عمرك ذكرتني بسينما الحمراء وبسينما الأندلس كانت اكثر الأفلام الي بالحمراء هنديه وبالأندلس اجنبيه الجاسوسه التي احبتني جمس بوند ..روجرمور...وحولي الصيفي :)
والله ذكرتني بالذي مضى كنا انروح خصوصا بالعيد باص 17لا وكاشخين بعد
على العموم جني طولتها عليك على فكره الحب الأول اهو الي يتم عالق بالذاكره مها طالت فينا السنين
والله يخليلك عيالك وتربون بعزك ويجعلهم من الذريه الصالحه
تحياتي لك وعساك على القوه :)
فارس يهوى الكويت
الله يعافيك
نعم كلامك عدل ... الحب الاول ولو كان طفولي ... الا انه حب يرسخ بالذاكره
ويخلي لك عيالك بعد... ويجعلهم من الذريه الصالحه
وتحيلتي لك والله يقويك
أي جذى فهمنا، مشكور على طولة بالك واستجابتك لرغبات القراء. انشاء الله ما نكون ثقلنا عليك. نحن بانتظار الذكرى القادمة
العين الساهره
العين ما تعلى على الحاجب
وتستاهلين كل خير وحلو الشعار
وعمرك ما راح تكونين ثقل على فأنتي وأحبائي من يدفعني ويشجعني للكتابه
وانتظرينا
وايد ناس تزوجوا من السينما
كأني سامعة هلصة من قبل
Do i know you?
Sheba
يمكن تكونين سامعه هذه القصه من قبل بس أكيد مو مني
I Dont Think You Do..........
Thank U
Nice memories, the good old days, Sinama el7amra wi elgahira ayam zaman… it’s too bad that most of our memorial buildings are destroyed, wallah 7aram
ayya
حرام......... ألف مره
ومشكوره على المرور
ما اشوف انكم غلطتوا....كل شيء نصيب واهيا طلعت مو من نصيبك وبالعكس اعجبتني النهايه وعجبني تصرفكم وتحفظكم....يعطيك العافيه...:)
إرسال تعليق