الجمعة، أغسطس ٢٤، ٢٠٠٧
سلامات يالغالي سلامات
السبت، يناير ٢٧، ٢٠٠٧
صيام التاسع والعاشر من محرم
الى أحبائي وأصدقائي
الى أخواتي وأخواني
الى من أحب ... الى جميع المدونيين والمدونات
اليكم كلكم ..السلام عليكم ...!!! ولهت عليكم يا أعز الناس .. أهل ديرتي وخلاني .. ما راح تعرفون شكثر أنا ولهان عليكم .. وعسى الله لا يخليني منكم ..واشكركم على التوصل معي حتى بعد رحيلي .. وأشكر من لازال حاط أسمي في لائحه الاصدقاء والأحبه ..ومن يسأل عني من فتره وأخرى..
حبيت أطل عليكم هذه المره بعد أنقطاع طويل .. وأذكركم .. وأذكر نفسي قبلكم .. بصيام "التاسع"و"العاشر" من شهر محرم أقتداء بسنه "المصطفى" عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم .. وذلك لما لصيام هذان اليومان من كثير الأجر .. ولأني أ حبكم وايد .. وماأبيكم تحرمون هذا الأجر العظيم من صيامهم
ولاتنسوني من دعائكم .. و خصوصاً وأنتوا صيام ..لاني لن أنساكم
أخوكم : فري كويت
للتذكير "التاسع"و"العاشر" هم باكر الأحد والاثنين
عسى الله يوفقكم لكل الطاعات ويتقبل من ومنك صالح الأعمال
أمين..أمين..أمين
الاثنين، أكتوبر ٠٢، ٢٠٠٦
الوداع أيها الأصدقاء
السبت، سبتمبر ٣٠، ٢٠٠٦
الوداع للأصدقاء
الوداع ... كلمه صعبه على الأحبه ... وهي من الكلامات التي لا أحبها كثيرا ولا أحب أن أقولها ... ولكني مظطراً لأن أقولها لكم يا أصدقائي ويا أعزائي الكرام ...الوداع سأقولها لكم من "فري كويت " الذي لن يستمر معكم في الكتابه والتعليق في البلوغ ... ويؤسفني أن أبلغكم أنني قررت أنهاء هذه الشخصيه الحبيبه على قلبي ... والتوقف عن أستخدام هذا الأسم والشخصيه للكتابه في عالم البلوغات للأبد ... ويحز في نفسي أن يكون هذا القرار بسبب محاولة بعض الاشخاص ... معرفة شخصيتي الحقيقه بصوره مباشره وغير مباشره ... وقد تم التوصل بعد الاستقصاء ... والتمحيص ... والمتابعه ... والتجسس ... والمحاولات الحثيثه للتعرف على الشخص الحقيقي وراء "فري كويت" ... وبوجود بعض التساهل مني وعدم الحيطه وعدم تصوري بوجود مثل هؤلاء المتتبعين ... وببساطتي وطبيعيتي ... تم التعرف علي و على الاسم الحقيقي لي ...ولذلك قررت عدم الأستمرار بالكتابه وخصوصاً أني أكتب" الذكريات" وما فيها من شخصيات ... وحماية للأشخاص الذين أحب كثيراً سأتوقف عن الكتابه ... وسيتم أنهاء هذه الشخصيه وأقصائها للأبد
بهذه المناسبه أود أن أقول أن الكتابه بهذا الأسم المستعار كانت بالنسبه لي لذه عظيمه .. وأستمتاع كامل .. وكانت رغم الفتره القصيره التي لم تتجاوز الثلاث شهور ... من أجمل فترات الحريه المسؤله التي مارستها ... وشعرت خلالها بكثير من الدفء من بعض الاصدقاء .. والقرب منهم .. ومن شعورهم ومشاعرهم ومن همهم وأهتمامهم .. وكانوا لي عون وكنت لهم في النقاش والتحاور ... وكنت اتمتع بالقرأه والتعليق والكتابه عندهم أو عندي على المواضيع المطروحه ... وحتى الذين كنت أختلف معهم بالرؤيا والأعتقاد والأفكار ... كان حوارهم معي وحوراي معهم هادئ وراقي وكنا نحترم أراء بعضنا البعض ... وقد تعرفت على الكثير من المحبين والاصدقاء في البلوغات وأشعروني بمشاعر الأحترام العظيم و الكبير ... وساهموا في تشجيعي ومساعدتي على الأبداع والاستمرار في الكتابه ... وكل هذا تم في ما قلت فتره قصيره جداً من الزمن ... وفي البدايه كان المحرك الأساسي للكتابه هو الشأن السياسي الساخن الذي رافق موضوع الدوائر ...وأنتهى الأمر بالأنفتاح التام والشهيه الكامله ... بالكتابه عن كل المواضيع ... وخاصة موضوع "الذكريات"...الذي عرفت وأشتهرت به ... وتابعني الكثيرين من الأحبه والأصدقاء فيه وقاموا بالتعليق والتفاعل معه وحبه
بعد كل هذا أقول للذين تعرفوا على الشخصيه وواعدوني بعدم الأفشاء عن الأسم الحقيقي ورائها والى كتمان الحقيقه ... مشكورين وما قصرتوا ... بس بما أن القناع قد أنزاح ... و أنكشفت الشخصيه الحقيقه وراء "فري" ... فقد أنتهى الأمر ... فمساحة الحريه المتوافره بالكتابه بأسم وشخصيه مستعاره وخفيه قد أنتهت ... والراحه النفسيه التي تمتعت بها طول الفتره السابقه أختفت ... والحمايه الكامله من معرفتي من الناس قد سقطت ...وأنا كما قلت سابقاً لاأحب كلمة الوداع ولكني سأقوى على قولها الأن
الى من أحببت وأحبني في عالم البلوغات وخاصه "صفاة الكويت"...أقول أنكم ستوحشوني وأني قد تعودت عليكم وعلى سوالفكم ومحبتكم وعلى أحزانكم وأفراحكم وعلى قصصكم وعلى جدكم و جدلكم وعلى حتى خرابيطكم ... وكنتم لا تفارقونني بالحضر ولا حتى بالسفر ...وقد كنت أكتب لكم في "البلوغ" عن مشاعري و نفسي وما أشعر به بصوره بسيطه وطبيعيه ... و بدون أي تكلف وتصنع ... مختفياً وراء صورة الصقر والأسم الجميل "فري كويت" ...الذين يمثلان حبي الشديد للكويت ... و عشقي للحريه المسؤله .. والتي ترجمتها بكتاباتي لكم وتعليقاتي عندكم
بالأخير أقول لكم الوداع يا أيها الأحبه والاصدقاء ... واقول لكم أنني لم ولن أنساكم
فري كويت
الجمعة، سبتمبر ٢٢، ٢٠٠٦
مبارك عليكم الشهر
أخوكم :فري كويت
الأحد، سبتمبر ١٧، ٢٠٠٦
الجزء الأخير من الذكريات
السبت، سبتمبر ١٦، ٢٠٠٦
الجزء الأخير من الذكريال
الأربعاء، سبتمبر ١٣، ٢٠٠٦
الذكريات:االحلقه الثانيه-الجزء الاول
الاثنين، سبتمبر ١١، ٢٠٠٦
أعلان تذكيري
نود أن نعلمكم بأن الحلقه الثانيه من مسلسل الذكريات ... قد تم نشرها أمس وهي بالبوست الذي قبل هذا ... لذا أقتضي التنويه ... استمتعوا في قرائتها
وكا العاده............لا تحرمونا رأيكم..............شكراً
فري كويت
الأحد، سبتمبر ١٠، ٢٠٠٦
الحلقه :الثانيه من الذكريات
الذكريات
الحلقه:الثانيه
الأسم :الحب.. الذي علمني الحياة
الجزء:الأول
عناصرالذكرى:مجموعه من الصور لشلة طالبات وطالبه.. داخل الكويت وخارجها..ومجموعةرسائل وكتابات
المكان :جامعة الكويت
0000000000000000000000000000000000000000
الوقت : أول سنه بالجامعه
تصفحت الكتابات والرسائل وشاهدت الصور وقلبتها .. ففاضت عيني بالدموع تذكرت الأماكن .. والأشخاص.. والشله الحميمه.. وتذكرت الاحداث الي مرت وأصبحت ذكريات .. وحسيت بالأيام الحلوه الي كنا عايشينها كصحبه وجمعه طيبه .. كأصدقاء وأحبه .. ورجعتني هذه الصور لذكري أيام جميله لاتمل.. وسرحت وفكرت في كل الأحباب الي كانوا في هذه الصور.. وينهم الحين وشلون صار شكلهم الحين.. كم عندهم من العيال وشنو أحوالهم .. و خنقتني العبره .. وأنا اتذكر قصه الذكرىوهذا الحب الكبير الي راح اقصه لكم
القصه كانت في جامعه الكويت.. وكانت في شله من الطالبات والطلبه يجمعهم.. نشاط واحد .. و أهتمام واحد .. وكانت العلاقات الأنسانيه والأخويه بينهم أكثر من رائعه وكانت هذه الشله تعيش في جو جميل من الحريه المسؤله.. وكانت أيامها الجامعه غير .. وكان التعليم و النشاط الفكري والثقافي في الجامعه دائماً ما يكون مخلوطا بجو من الترفيه والترويح .. فلم تكون الجامعه فقط مكان للدراسه .. بل كانت مناره للعلم والثقافه والأدب والسياسه .. وكانت هناك الحفلات.. والرحلات الخارجيه والداخليه.. الأحاديه منها أ والمختلطه .. وكان هناك العديد من الأنشطه والمسابقات والمباريات الرياضيه .. وكان هناك الندوات الثقافيه والفكريه والسياسيه والأدبيه .. وكانت هناك أيضاً .. المهرجانات والحفلات المختلفه التي تقوم بها الجمعيات التخصصيه و الأتحادات الطلابيه المختلفه.. التى تمثل طلبة بلدانها والتي كانت موجوده على الساحه الجامعيه.. كالأتحاد البحريني.. واليمني.. والمصري.. والفلسطيني واللبناني....والأنحادات الطلابيه الاخرى
وكانت هذه الحفلات والأنشطه .. ليست حكراً على طلبة الجامعه فقط .. بل على العكس كانت هذه الانشطه والندوات والحفلات تجذب أعداد كثيره وكبيره من خارج الجامعه..فمثلا الحفل السنوي للأتحاد البحريني واليمني وبالطبع الاتحاد الكويتي.. كانت تجذب الحضور الكبير من المواطنيين والمقيميين .. الأفراد منهم والعوائل .. وذلك للترفيه عن انفسهم .. والأستمتاع بسهره جميله .. ومتابعة مشاركة الفنانين الكبار في تلك الحفلات .. وكانت مشاركة هؤلاء الفنانيين في هذه الحفل بدون مقابل .. وذلك لدعم هذه الاتحادت .. لأن الريع يذهب للاتحادات وأنشطتها
في ظل هذه الحياه الجامعيه الجميله .. كنا مجموعه من الطلبه والطالبات جمعنا أهتمام واحد.. وكنا حوالي 21 فرداً في هذه الشله كانت النوايا صافيه ..والحب الأخوي بيننا..وتجمعنا الألفة والمحبه .. وكنا من كليات مختلفه ومن مراحل سنيه مختلفه .. وكنا نتجمع 3 مرات في الأسبوع .. وكنت عضو فعالا في هذه المجموعه ومهم ..وذلك لحبي الشديد للمجموعه وللجمعه .. ولطبيعتي العشريه .. ولأسباب اخرى لا اريد الحديث عنها .. حتى لاتكون دعايه لي .. ولكن هذه كانت الحقيقه فلم أكن مجرد عدد في أي شله أنضممت اليها .. وكان لي شخصيه جاذبه لا طارده .. ولقد كنت محبوباً ومحترماً من جميع أفراد الشله .. وكانت هناك فتاة من المجموعه تتميز في نظري عن باقي الفتيات .. ولها في عقلي أحترام وتقدير .. وفي قلبي محبه ولهه .. وفي نفسي قرباً .. أكثرمن الأخرين .. وأن كنت أحب الاخرين وأقدرهم .. وقد كنت أحس أحياناً أنها تشاركني هذا الأحساس .. وأحياناً أخرى لا .. أستمر الحال على ذلك .. ومع الايام ..كان أعجابي بها يزيد .. وأحس أنها تدنو من قلبي بصوره سريعه .. وأحياناً استغرب ذلك لأنها صديقه حميمه فقط لاغير .. وفي مره من المرات كان هناك نقاش بيني وبينها .. وأستمر لفتره من الزمن ووجدنا انفسنا لوحدنا .. كان النقاش يدور حول علاقاتي بشله اخرى .. وكانت ترى أن هذه الشله لاتناسبني .. لأن أحد أفرادها ذو سمعة سيئه .. وكنت أدافع عن وجهه نظري .. بأني لا أكترث بسمعة الشخص الذي اصادقه .. والأهم عندي هي طريقة معاملته لي .. وطال النقاش ومن خلال مجرياته أحسست أنها تهتم بشاني بصوره أكثر من الصداقه .. وهذا الاهتمام يزيد عن معنى الصداقه .. فذهب عقلي يسرح بالمستقبل ويتخيل ما هو الشئ الي اكثر من الصداقه .. وبدء القلب بالرقص فرحاً .. ونسيت المتحدثه أمامي .. وتغيرت نظرات عيني لها وأبتدأت بالتأمل الجميل لوجهها .. وفجأه تقول لي وين سرحت يفلان ..هنا تشجعت .. وقلت لها والقلب يرقع خايف من الرد .. فلانه مو هذا الي قلتيه .. أشوي أكبر من الصداقه الي بينا .. الرد كالعاده لا لا لا .. بس يفلانه .. لالالا .. طبعاُ كلاً منا لايريد أن يقول كلمه ممكن تنفهم خطء .. يستمر الكلام حتى تضحك وتقول شحقه أنقص على روحنا .. أي أنت مهم عندي وايد .. و تتضح الصوره لبعضنا عن ما نحسه .. ونفاجئ أن هذا الاحساس كان متبادل من زمان .. وأن الرهبه والخوف من الجواب من الطرفين كانت هي السبب و المانع عن البوح في هذا الأحساس .. تعرفون شعور المفاحأه الحلوه التي كنت تتمني أنك تسمعها وسمعتها هذا كان شعوري .. أنتهي اللقاء وكنت أطير من الفرح .. وما مداني ... أوصل الى سيارتي وأدخلها .. حتى صرخت من الفرح صرخه لاتزال في خيالي ..وما بقت أغنيه من أغاني الحب ما سمعتها وأنا رايح للبيت .. ودخلت البيت وأشعرت الجميع بما أحس .. وأنا لاأدري من الغناء والأبتسامه الي تارسه وجهي .. أستمر الحال على ذلك لفتره ليست بالطويله .. وتحول الأعجاب الى حب وولهه وشوق .. وأستمرت لقائنا من ضمن المجموعه على هذا المنوال .. زكنا نتمتع بالثانيه والدقيقه .. وكانت ايام جميله جدا .. وهذه هي عادة ما تكون عليه البدايات .. هذه الايام لاتزال راسخه في عقل وقلبي ووجداني حتى هذا اليوم .. المهم .. قربت العطله الربيعيه .. وكالعاده كانت الجمعيات العلميه تقوم بعمل رحلات خارجيه مختلفه الى أوربا وأسيا وشمال أفريقيا .. وبأسعار رمزيه .. وكانت الجامعه أيضاً .. ترسل الوفود الطلابيه الثقافيه.. والعلميه.. والأدبيه.. وترسل الوفود الرياضيه أيضاً .. للمعسكرات والدورات والزيارات الرياضيه .. كانت هذه الوفود مختلطه .. وكانت الجامعه ترسل مشرفيين .. للأشراف والرقابه على مثل هذه الرحلات .. وأن كانت الاخلاق السائده في المجتمع الجامعي والنشئه السليمه للطلبه والطالبات .. كفيله بالاشراف الذاتي الذي يتمتع به طلبة وطالبات الجامعه في حينه .. ولن ادعي بأننا كنا الجيل المثالي في ذلك الوقت ولكننا كنا صوره ناصعه .. ومصغره للمجتمع الكويتي في حينه .. وكنا كم كان المجتمع الكويتي ينبذ الخراب والفساد ويخرج من الصف و المجموع .. فيصبحوا منبوذيين .. وفي ظل هذه الروح قررنا الذهاب كشله .. الى أحدى هذه الرحلات .. وكانت لمدة17 يوماً .. ولقد تم تقسيم الشله الى قسمين 4للذهاب الى بلد والباقي الى بلد أخر .. وللصدفه أنها الفتاة كانت معي في نفس الرحله .. وحان وقت الرحله ........................................وسأكمل البقي في الحلقه الثانيه تابعونا
الثلاثاء، سبتمبر ٠٥، ٢٠٠٦
المرأه القويه
الرجال في الكويت يسمون المرأه القويه...وزاره الداخليه ...وخصوصاً أذا كانت من النوع الي يتصل كل دقيقه بزوجها...وينك وشنهو قاعد تسوي ...لا بس دقيت أسئل عنك وشنهو اخبارك....يعني مليون مره قبل لا يطلع قال لها أنه بيروح دوانيه الربع أو يتمشي معاهم.....أو.. أو....الخ ...بس ما تقدر لازم أتنقص عليه وأدق ...وهو يسوي نفسه انه عنده موضوع معاها ...علشان لا يطفرونه الربع... وهو وده يقولها الله يهداك يا فلانه... مو توني قايل لك وين بروح.. ومن عنده.. وشحقه رايح..ومتى راح أرجع....لا وفوق هذا من يحين وقت العوده تلفون وره تلفون ورر ورر ...تقول شبت بالبيت حريقه...شدعوه... المسكين يا عيني ما تهنا بالطلعه...يعني ما أعتقد أنها ولهت عليه هالكثر...وبالبيت جم دقيقه تأخرت.. ريحتك غير.. شكلك غير....مليون سؤال وجواب تقول تحقيق...وأذا عزمتهم عندك لأنك تعرفه خو أنته ما تعرفها...أهي الي تتكلم اكثر منه معاك...وكل شويه بس أنا احب ...وأنا اكره..ورأيي جذي..ولازم جذاك.. يالطيبه ودي أتكلم مع صاحبي شوي أبعرف رأيه ..وبعدين ما يخط خيط صغير...بعد مو كبير... الا بأمرها...لا وأذا سافروا أوووه... تقوده مثل -الياهل- بس لاحقها ويشيل الأكياس...تسأله طبعاً بعض الأحيان شرايك ..بعض الأحيان أذا أشتهت... أي واحد من هذول أخذ.. يقولها أخذي هذا حلو...ترد.. ويع هذا هيلقي.. شوف هذا أحسن وبعين ذوقك مو حلو ...عيل أشحقه سألته من البدايه...وأخر شئ لما تسولف مع ربعها شفتو زوجي فعلته وتركته...كل السوالف والنكت عن زوجها
بس ماني مكمل
طبعاً هذا ينطبق على الرجال بعد مو بس النساء...علشان أكون عادل...بس بالذمه مو أكو من هذه النوعيه عندنا في مجتمعنا...أنا ما أقدر أشوف جذي أستحي من الشخص الي أشوفه وما أبي أحرجه علشان جذي أنحاش
أنزين هذه النوعيه يسميها الرجال وزاره الداخليه..لأنها تخرع زوجها ومراقبته مثل الداخليه... أولاً أبي أعرف ...النساء شنهو يسمون الرجل الي جذيه
والأهم من ذالك المرأه السهله البسيطه الواثقه من نفسها ومن زوجها .. أو الرجل الي جذي.. شنهو نسميهم..وزاره الخارجيه...أو أي وزاره..أو مسمي أخر
الخميس، أغسطس ٣١، ٢٠٠٦
أخيراً رجعنا للكويت
الخميس، أغسطس ٠٣، ٢٠٠٦
bokra il safar
السبت، يوليو ٢٩، ٢٠٠٦
make the difference
There Is Little Story.....That Teaches A Lote...
A gaint ship engine failed. The ship's owners tried one exepert after another, but none of them could figure but how to fix the engine.They brought in an old man who had been fixing ships since he was young.He crried a larg bag of tools with him ,and when he arrived,he immediately went to work.He inspected the engine very carefuly,top to bottom
two of the ship's owners were there,watching this man,hoping he would know what to do.After loking things over,the old man reached into his bag and pulled out a smsll hammer.He gently tapped something.Instantly,the engine lurched into life.He caerfully put his hammer away.
The engine was fixed!!!Aweek later ,the owners received a bill from the old man for ten thousand dollars
"what"!!! the owners exclaimed."he hardly did any thing!!"So they worte the old man a note "please send us an itenized bill"
can you guess what was the brek up......!!!!!!!!
the man sent abill that read:!!!!
tapping with a hammer............................$2.00
knowing where to tap...................$9998.00
effort is important,but knowing where to make an effort in your life makes all the difference.